174
انتشي فخرا ويتيه القلم اعتزازا عندما يكتب لجنرال القلوب الباشا المحبوب هو الباشا وهو الانسان وهو القدوة وهو مدير بوتقة أمنية وبفضل الله قاد المرحلة الأمنية بامتياز ….أسطورة جنرال حفر اسمه بافعاله في قلوبنا وطرز محبته نيشانا على صدورنا حيث ان معاني الفخر والاعتزاز تغار منه …حروف اللغة 28 حرفا اغزلها جميعها لوصف ما لهذا الباشا مكانة في قلوبنا وياليتني أملك من فنون البلاغة ما أملك لاتحدث وأصف كم هي المشاعر التي هي باتجاهك .. فحقا أثبتت أيها الجنرال أنك محط ثقة القائد الأعلى …. ومن أحبه الله احبته الناس …. فستبقى يا سيدي أسطورة جنرال …. فافعالك قد صفق لها الابكم على وصف الكفيف و لسان حال الشعب الأردني يقول دام أمن الأردن مشرعا أبواب الخير ودام الاردن في ظل المليك المفدى وطن الخير وارف الظلال…
